من طرف شعرت بأن الضيق في داخلي بلغ بي لدرجة أنني لم أعد أستطيع التنفس
فوجدت يداي تمتد لتفتح نافذة غرفتي.. جلست أمامها لعل ذلك الهواء
البارد يجلي مابداخلي من الضيق..
.. تركت جبيني ليستريح عى يدى
نزلت دمعتي.. وحينها شعرت ببروده في أنحاء جسدي
الذي كان يحترق من شدة الحراره..
في تلــــــلك اللحظه
فاق حنيني
وإشتياقي
من سبـــاته..
على تلك الغائبة عن عالمــــــي ،،
آهـ
أحرفي لكى ياماً طال غيابـــــــــــها
إِعلمى..
أيتهــا الغائــــــبة..
أن أملي بالحياة هو وجودك فيها؟؟
أن غيابك عنّـــــــــي يعني موتي؟؟
أن ثانيتي من دونكى دهر... وبوجودك دقيقتي ثانيه ،،
لا طعم للحب إلا بــــــــكى
دنيــــــاي من دونكى لايسكنها سواء الســـــــــواد
ياضياءها وياشمعة كونــــــي
متى تعودى ؟؟!!
وترسمى البسمة على شفتاي ،،
أتعبني بعدكى وأشقاني ،،
أيتها الغائــــــــبة..
أناديكى بكل مافي قاموس الحب من كلمات ،،
بإسم الأمل وأحلام المستقبل أناديكى..
أناديكى بـكل عبارات الشوق ،،
أسألكى أن تعودى كفاكى كفاكى غياب ،،
فأنـــــــا بإنتظـــــــــــارك
احمل كل أشواقي بيدي وحبي لإأقدمها إليــــكى.. وتخيلت نفسى وانتى امامى الان وانا اقول لكى
مشتاق اليكى
لم يعرف الصمت لجوارحى اسطورة بل كان بى وانا خلف الاسوار مشتاق
وقفت على باباك ونظرت الى الافق فلم اعرف ان للذكريات ايامأ وكنت اكتب على كل حجرا كلمة حتى تجمعت فى برد الشتاء واصبحت للربيع اغنية
كم للمشتاق ان يصبر حتى يدنو من القلب ان ينخفض ونزيف الدمع حين الوداع كان الما
ليالى تمضى وبها للنجوم خواطرى اكلم الظلام وكان للصمت وحدة
اهات واهات تان من الم الفراق
انتظرت طويلا حتى انتابنى الياس ولكن لم يكن للياس منى زمنا اخدت الهم وبه سرت حتى وصلت على شاطئ وطيور النورس تغرد فوق امواج البحر كلمة
حتى اشرقت دفيئة الكون وبها للصبح مبتسمة
لم تغبى طويلا وانا ما زلت منتظرا اهى لى ام كان من الخيال نسيجا رسمته فى ذاكرة لم اسطرها الا بلوحة من اللوان الزهر وفراشة البستان لم تعد قادرة
حاولت النسيان مرارا ولكن كان للقمر فيها جمالا وغنيت لها اجمل الالحان حتى اصبح الشعر فيها رواية
دموع لم تجف وحزن ترسب فى قاع الفؤاد متربعا والقلب يأن من طعن الخنجر المغروز عند كل شريانا
وفجأة تيقظت واغلقت نافذتى وعدت لواقعى المرير
فوجدت يداي تمتد لتفتح نافذة غرفتي.. جلست أمامها لعل ذلك الهواء
البارد يجلي مابداخلي من الضيق..
.. تركت جبيني ليستريح عى يدى
نزلت دمعتي.. وحينها شعرت ببروده في أنحاء جسدي
الذي كان يحترق من شدة الحراره..
في تلــــــلك اللحظه
فاق حنيني
وإشتياقي
من سبـــاته..
على تلك الغائبة عن عالمــــــي ،،
آهـ
أحرفي لكى ياماً طال غيابـــــــــــها
إِعلمى..
أيتهــا الغائــــــبة..
أن أملي بالحياة هو وجودك فيها؟؟
أن غيابك عنّـــــــــي يعني موتي؟؟
أن ثانيتي من دونكى دهر... وبوجودك دقيقتي ثانيه ،،
لا طعم للحب إلا بــــــــكى
دنيــــــاي من دونكى لايسكنها سواء الســـــــــواد
ياضياءها وياشمعة كونــــــي
متى تعودى ؟؟!!
وترسمى البسمة على شفتاي ،،
أتعبني بعدكى وأشقاني ،،
أيتها الغائــــــــبة..
أناديكى بكل مافي قاموس الحب من كلمات ،،
بإسم الأمل وأحلام المستقبل أناديكى..
أناديكى بـكل عبارات الشوق ،،
أسألكى أن تعودى كفاكى كفاكى غياب ،،
فأنـــــــا بإنتظـــــــــــارك
احمل كل أشواقي بيدي وحبي لإأقدمها إليــــكى.. وتخيلت نفسى وانتى امامى الان وانا اقول لكى
مشتاق اليكى
لم يعرف الصمت لجوارحى اسطورة بل كان بى وانا خلف الاسوار مشتاق
وقفت على باباك ونظرت الى الافق فلم اعرف ان للذكريات ايامأ وكنت اكتب على كل حجرا كلمة حتى تجمعت فى برد الشتاء واصبحت للربيع اغنية
كم للمشتاق ان يصبر حتى يدنو من القلب ان ينخفض ونزيف الدمع حين الوداع كان الما
ليالى تمضى وبها للنجوم خواطرى اكلم الظلام وكان للصمت وحدة
اهات واهات تان من الم الفراق
انتظرت طويلا حتى انتابنى الياس ولكن لم يكن للياس منى زمنا اخدت الهم وبه سرت حتى وصلت على شاطئ وطيور النورس تغرد فوق امواج البحر كلمة
حتى اشرقت دفيئة الكون وبها للصبح مبتسمة
لم تغبى طويلا وانا ما زلت منتظرا اهى لى ام كان من الخيال نسيجا رسمته فى ذاكرة لم اسطرها الا بلوحة من اللوان الزهر وفراشة البستان لم تعد قادرة
حاولت النسيان مرارا ولكن كان للقمر فيها جمالا وغنيت لها اجمل الالحان حتى اصبح الشعر فيها رواية
دموع لم تجف وحزن ترسب فى قاع الفؤاد متربعا والقلب يأن من طعن الخنجر المغروز عند كل شريانا
وفجأة تيقظت واغلقت نافذتى وعدت لواقعى المرير
